الجمعة، 31 ديسمبر 2010

رسالة إلى السيد رئيس المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان








لا يختلف إثنان حول ما يشهده المغرب من تحولات وعلى مختلف الأصعدة خصوصا ما يتعلق بقضية حقوق الإنسان، إذ تمت  المصادقة على مختلف الإتفاقيات الدولية ذات الصلة من قبيل إتفاقية حقوق الطفل وإتفاقية القضاء على مختلف أشكال التمييز ضد المرأة وإتفاقية مناهضة التعذيب، وكذا رفع مجموعة من التحفضات كما هو الشأن بالنسبة لقانون الجنسية والذي يمنح الأم حق إسناد جنسيتها إلى الأبناء...إلخ arayoalakhar nashess chaabpress marochoy almoussafir hibapress doniapress

السبت، 25 ديسمبر 2010

مدرسة النضال





علمني النضال أن أواجه
أن أقاوم الظلم وأجابــــه
علمني كيف يبدأ مشوارالألف ميل بخطوة
وكيف تتأرجح الأحلام بين غفوة و هفــوة
علمني أن المحن والشدائد تصنع الرجــال
و أنه ماضاع حق طلبته بالنضــــــــــــال
علمني أن هناك جسرا مابين اليأس والرجاء
وأن الذين عبروه ضحوا لأجله بالدمــــــــاء
علمني أن شعلة الحق لن تنطفئ بالصمـــود
و أن رابطة المناضــــلــــــين لن تمــــــوت
و أن المستقبل للأبطـــــــــال
والحاضر و الغد للنضـــــــــــال
و أن الطموح هدف سينـــــــــال
فالإعتصام سلاحنا
و المشعل رايتنـــا 
وبالعزيمة سيتحقق نصرنا                                                        
منصف أرعيدي:  عضو مجموعة
المستقبل للأطر العليا المعطلة
      

الخميس، 23 ديسمبر 2010

توظيف الأطر العليا ومسألة الجهوية الموسعة












 توظيف الأطر العليا ومسألة الجهوية الموسعة
 
حظي موضوع الجهوية الموسعة بإهتمام الرأي العام الوطني والدولي في الاونة الأخيرة، إذ إحتل مكانة خاصة في التفكير السياسي المغربي الرسمي والحزبي والأكاديمي
ويعتبر الخطاب الملكي ليوم 3يناير2010_الذي تشكلت على أساسه لجنة ملكية كلفت بإعداد تصور جدي لجهوية موسعة_الأرضية الخصبة لفتح نقاش وطني حول الموضوع، وهو ما تم بالفعل  حيث تم تنظيم ندوات علمية ولقاءات تواصلية إهتمت بالجوانب القانونية والمؤسساتية لإشكالية الجهوية، فما المقصود بالجهوية الموسعة؟ وما الهدف من ورائها؟
وما علاقة هذا الموضوع بتوظيف الأطر العليا المعطلة؟
سأحاول مقاربة هذه الإشكالية من خلال تسليط الضوء على مفهوم الجهوية الموسعة (أولا) وتبيان الهدف منها (ثانيا) وتوضيح العلاقة بينها وتوظيف الأطر العليا المعطلة (ثالثا)... zimapress almoussafir nashess

مشروع قانون المالية ينال ثقة مجلس المستشارين


مسيرة مجموعة المستقبل للأطر العليا المعطلة ليوم الأربعاء 22 دجنبر 2010


الأربعاء، 22 ديسمبر 2010

إعلان هام


تدعو مجموعة المستقبل  كافة أطرها لحضور الجمع العام العادي ،وذلك  يوم غد الخميس 23 دجنبر 2010 على الساعة 10.00 صباحا بقاعة الإتحاد المغربي للشغل .
الحضور ضروري ومؤكد والسلام

القمع لا يرهبنا

الثلاثاء، 21 ديسمبر 2010

الإطار المعطل بين فن الخطاب ومحنة الصعاب





لم يعد خافيا على أحد ما يشهده الوضع الحقوقي بالمغرب من تجاوزات،وهذا طبيعي ما دمنا نعيش مسلسل الإنتقال الديمقراطي،لكن غير الطبيعي هو تمادي الدولة في نهج المقاربة الأمنية الضيقة في تعاملها مع الحركات الإحتجاجية- ذات المطالب الإجتماعية-عوض الحوار الجاد والمسؤول،بعيدا عن الخطاب الذي أوجع رؤوس الكثيرين(إكون الخير،خاص الإنسان يصبر،أطلب غي الصحة… maroc hoy zimapress almoussafir hibapress nashess almobadarah anamaghreb  doniapress

مسيرة مجموعة المستقبل للأطر العليا المعطلة ليوم الثلاثاء 21 دجنبر 2010


الاثنين، 20 ديسمبر 2010

توظيف الأطر العليا ومسألة الجهوية الموسعة


حظي موضوع الجهوية الموسعة بإهتمام الرأي العام الوطني والدولي في الاونة الأخيرة، إذ إحتل مكانة خاصة في التفكير السياسي المغربي الرسمي والحزبي والأكاديمي
ويعتبر الخطاب الملكي ليوم 3 يناير2010_الذي تشكلت على أساسه لجنة ملكية كلفت بإعداد تصور جدي لجهوية موسعة_الأرضية الخصبة لفتح نقاش وطني حول الموضوع، وهو ما تم بالفعل حيث تم تنظيم ندوات علمية ولقاءات تواصلية إهتمت بالجوانب القانونية والمؤسساتية لإشكالية الجهوية، فما المقصود بالجهوية الموسعة؟ وما الهدف من ورائها؟ وما علاقة هذا الموضوع بتوظيف الأطر العليا المعطلة؟
سأحاول مقاربة هذه الإشكالية من خلال تسليط الضوء على مفهوم الجهوية الموسعة (أولا) وتبيان الهدف منها (ثانيا) وتوضيح العلاقة بينها وتوظيف الأطر العليا المعطلة
(ثالثا)

أولا:مفهوم الجهوية الموسعة


رغم الإختلافات التي يمكن أن يحدثها مفهوم الجهوية الموسعة إلا أن التعريف الذي يمكن أن يكون محل إجماع هو أن الجهوية ستمنح الجهات في المملكة صلاحيات أوسع في تدبير القضايا المحلية وعدم رهن الشأن المحلي بالسلطات المركزية، والجهوية بهذا المعنى تقطيع ترابي وتدبير مجالي ونهج للامركزية، إنها مرحلة الجهوية المتقدمة صوب الإنفتاح إستجابة للحداثة والمعاصرة وشروطهما الموضوعية


ثانيا:أهداف الجهوية الموسعة

إن تبني الجهوية الموسعة كخيار سياسي إداري وإقتصادي يكمن في محاربة الإختلالات البنيوية التي خلفتها الفترة الإستعمارية من قبيل المغرب النافع والمغرب غير النافع، وكذا فك العزلة عن المناطق المهمشة والنائية وإعادة إدماجها في التنمية،خصوصا في ظل المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وصولا إلى تمكين الجهات من إستثمار مواردها الطبيعية وطاقاتها البشرية في خدمة التنمية المحلية، وهي النقطة المهمة التي تشكل جوهر الإشكال المطروح

ثالثا:علاقة توظيف الأطر العليا المعطلة والجهوية الموسعة

إذا كان من بين أهداف الجهوية الموسعة تمكين الجهات من الإستفادة من طاقاتها البشرية للنهوض بالتنمية الجهوية المندمجة، فإن المفارقة التي نجدها في التوظيفات بصفة عامة وتوظيف الأطر العليا المعطلة بصفة خاصة تكمن في حرمان الجهات من الأطر المنتمية إليها، إذ يتم الزج بها في مناطق بعيدة جدا ليبدأ مسلسل المعاناة من جديد بعد ذلك الذي إنتهى بقرار التوظيف، حيث تبقى مردودية الإطار ضعيفة كنتيجة منطقية للمشاكل التي تعترضه كالسكن والتنقل وإختلاف البيئة والطباع، وأعتقد أن تحقيق الجهوية الموسعة لأهدافها لن يتأتى إلا من خلال تمكين الجهات من الإستفادة من طاقاتها البشرية، الأمر الذي سيساهم في الرفع من حجم المردودية فيما يتعلق بتسيير الشؤون المحلية والجهوية
نتمنى أن تستحضر الحكومة أهداف الجهوية الموسعة في التسويات المقبلة لنرتقي من مرحلة الفكرة إلى تفعيلها.

 

محمد مسعودي:عضو مكتب مجموعة المستقبل للأطر العليا المعطلة

KADA.DESA@HOTMAIL.COM

الأحد، 19 ديسمبر 2010

الإطار المعطل بين فن الخطاب ومحنة الصعاب

لم يعد خافيا على أحد ما يشهده الوضع الحقوقي بالمغرب من تجاوزات، وهذا طبيعي ما دمنا نعيش مسلسل الإنتقال الديمقراطي، لكن غير الطبيعي هو تمادي الدولة في نهج المقاربة الأمنية الضيقة في تعاملها مع الحركات الإحتجاجية- ذات المطالب الإجتماعية- عوض الحوار الجاد والمسؤول، بعيدا عن الخطاب الذي أوجع رؤوس الكثيرين (إكون الخير،خاص الإنسان يصبر،أطلب غي الصحة...)
إلى متى سنبقى مرتهنين لهذه التروهات؟ ألا يخجل المسؤولون من أوضاعنا المزرية والمتردية؟ إلى متى سيبقى الإطار المعطل كرة يضربها "مخازنية" القوات المساعدة، ويرجعها"بوليس"مديرية الأمن الوطني؟ أيستحق الإطار المعطل كل هذا لأنه إستطاع تخطي صعاب الفقر والتهميش والإقصاء لكي يحصل على شهادة الجولان في شوارع الرباط؟ فحتى طرقنا في الإحتجاج مبنيةعلى ثقافة الاعنف إذ لا تخريب لمنشأت عامة، ولا مواجهات محتدمة كما يحدث في العديد من الهزات الإجتماعية، بل نتبنى خيارات سلمية تحسم في النهاية لصالح الأجهزة القمعية.
إن سياسة حرمان الطلبة الباحثين من منحة البحث العلمي وربطها بشروط غير موضوعية كالفقر والبعد والتفوق، لم تنل من عزيمتهم في مواصلة التحصيل العلمي، إنها عقدة أوديب التي حيرت الإقصائين ممن إعتقدوا أن الفقراء لن يفكروا يوما في أن يصبحوا نخبا مثقفة، بل سيبقى تفكيرهم منحصرا في البحث عن لقمة العيش.
لن نكون كما أردتم أن نكون بل كما أردنا نحن أن نكون،"عاهدنا العائلات إما التوظيف أو الممات"لا شعارا نحفظه بل فعلا سنجسده، فليذهب من أرادوا إذلالنا إلى الجحيم ولن نركع إلا لمن خلقنا إنه سميع عليم.

  محمد مسعودي:عضو مكتب مجموعة المستقبل للأطر العليا المعطلةKADA.DESA@HOTMAIL.COM

مسيرة مجموعة المستقبل للأطر العليا المعطلة ليوم الخميس 16 دجنبر 2010


الخميس، 16 ديسمبر 2010

الجزء الثالث والأخير من 48 ساعة من الإعتقال


من عالم السجن إلى المحكمة الابتدائية أو المثول أمام وكيل الملك 


 بقلم بونجوم يوسف - مجموعة "المستقبل" للأطر العليا المعطلة

استعددنا للخروج من الزنزانات، لكن قبل خروجنا أمرنا الشرطي المسؤول عن حراستنا بكنسها من بقايا المأكولات التي تناولناها طيلة مدة اعتقالنا، و طي الأغطية السوداء وجمعها في جانب من جوانبها. قمنا بما أمرنا به الشرطي بنشاط و حيوية ملؤها الفرحة و الابتهاج لأننا سنخرج من الظلمة و العذاب و الحبس إلى النور و الحرية و الانطلاق في العالم الواسع، و لو أنه ما زالت أمامنا عقبة المحكمة و أن ما نحن فيه ليس الا مرحلة أولى. تقدمنا نحو مكتب الحراسة حيث أرجعت لنا الشرطة حوائجنا التي كانت قد احتجزتها لديها حينما قررت اعتقالنا مدة ثمانية و أربعين ساعة، و كان من بين هذه الحوائج: الهواتف النقالة، المال، أحزمة البنطلونات، الحقائب...الخ. كان الحديث مع الشرطة في هذه الآونة أكثر مودة و طلاقة من الأوقات الأخرى لأنهم أنهوا مهمتهم معنا و مع باقي السجناء و نحن أنهينا مدة اعتقالنا و سنغادر المعتقل و في قرار أنفسنا إيمان ينطق صادقا أن تكون مغادرتنا مغادرة بغير رجعة إليه إن شاء الله...almobadarah

الأربعاء، 15 ديسمبر 2010

البطالة .. بين الخطأ والصواب




سعيد محمد نعام / دنيا بريس
saidnaam@hotmail.com
باشمئزاز شديد وامتعاض يكاد يفقدني أعصابي ، أستمع إلى برنامج إذاعي أوتلفزي، لأجد أذني تتصدعان من كثرة الهفوات والأخطاء في بعض التقارير الصحافية التي لا تحترم البتة قواعد اللغة العربية الجميلة ، حيث يتحول فيها المرفوع إلى منصوب , والمكسور إلى مسكن ، وهكذا دواليك .. ناهيك عن الأخطاء اللغوية والتعبيرية التي لا تعد ولا تحصى . فعندما نتحدث مثلا عن آفة البطالة المتفشية في بلادنا بشكل رهيب، نقول :
” فلان عاطل عن العمل”.. هذه جملة غير صحيحة لأن كلمة “عاطل” هي اسم فاعل والشخص المتضرر من الآفة لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون سببا في حدوثها.
والصواب هو قولنا :” فلان معطل عن العمل” لتتحول كلمة “معطل”إلى اسم مفعول كنتيجة لفعل خارجي تم القيام به عمدا
....doniapress

مسيرة مجموعة المستقبل للأطر العليا المعطلة ليوم الأربعاء 15 دجنبر 2010