قد
يبدو من الوهلة الأولى أن عنوان المقال فيه الكثير من الإرتجالية، إن لم
نقل الكثير من الديماغوجية، ولكن الحقيقة غير ذلك إذا ماحولنا النقاش مع
بعضنا البعض في جو هادئ وبكثير من المسؤولية.
فلا
يختلف إثنان حول ما خلفته الثورتين التونسية والمصرية من ردود أفعال قوية،
وعلى مختلف الأصعدة إذ أصبحتا مواضيع الساعة بإمتياز، إن لم نقل أبرز
الأحداث التي ستشهدها سنة 2011 وإن كانت ما تزال في شهورها الأولى، بين من
يتنبأ بتنقل عدوى الثورة إلى جميع الأنظمة العربية بدون إستثناء، وبين من
قصر العدوى على البعض منها من غير تعميم، وهو موقف على ما يبدو مصادف
للصواب...mohammediapress toupress cha3b doniapress hibapress akhbarona barakapress zimapress arayoalakhar chaabpress Almobadarah
محمد مسعودي : نائب الكاتب العام لمجموعة المستقبل للأطر العليا المعطلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق